الجمعة، 23 أبريل 2010

من وإلى


بعضي يسأل بإستغراب ...

و بعضي الآخر لا يملك أي جواب ...

فمن يا ترى يعرف الأسباب ...

ألهذه الدرجة أصبحنا أغراب ...

أم إنه ليس إلا مجرد واقع كذاب ...

لن نختلف كثيرا فكلانا من وإلى التراب ...



4_2_2010

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق