الجمعة، 23 أبريل 2010

خلف الستارة



أضحك من شدة الألم

أو لعلي شخص أصابه السأم

من بشر عقولها كعقول الغنم

أو لعل عقلها موجود بالقدم

بشر لا يريدون لي أن أبتسم

لا أعرف ما هذا هل هو حقد أم ظلم

و في الليل ينامون على أصوات النغم

مرتاحين لا يشعرون بأي ندم

و أنا و صغيرتي نبكي و ما زلنا لم ننم



2_2_2010

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق